عندما اشركت كنائس روما الكاثولوكية وحدث فيها ادخال اشراكي ما بين صفة اللاهوت وصفة الانسانية. ووفق فهم روما السابق بان سليل الالهة هم ابناء الاله. نسبة لافكارهم ومعتقداتهم الا ان سليل الالهة تعني عند اللاوين اللؤوين الاولياء اللادوين انهم اصفياء الاله واختياره كا مصطفى. وصفي هو الذي تم امتحانه وتجل فيه الثبات.
ونسبة لعامية اوربا وضحالة علمها فانها حاربة الفكر المسيحي المستقيم الذي لا اشراك فيه وهو ان المسيح ذو طبيعة انسانية. وكانت جزيرة العرب حيث ان العبرين يصنفوا عربا بتسمية الجزيرة العربية التي تحتويهم. كانوا يدينون على المسيحية المستقيمة. كا لبيك اللهم لبيك لا شريك لك لبيك. هنا الديانة اليهودي ة تظهر من كلمة اللهم اولوهيم. على فكرة اليهودية وصف اطلق على سلالة بنوا اسرائيل لكنهم انفسهم لا يعرفون عن هذا المسمى شيء في السابق حيث انهم يعرفون بانهم مسلمين.
هنا عندما ضلت الكنيسة وظهر النقاش المخادع من الكاثوليك واريوس. وصف اتباع اريوس وصف لا يليق برجل دين وسموهم المهرطيفين. في حين ان الكنيسة الكاثولوكية هي التي تحوي الهرطقة. والكذب والتدليس حولت المسيحية الى انزال الاله الى صفة البشرية. فلو نظروا الى طبيعة روح الانسان لعلموا ان الانسان هو جسد وروح ليست ذات الاله وان هذه الروح سكنت هذا الجسد فبل السيد المسيح. والدلالة على كذبهم ما يصفون به المهرطقون والمسلمون وينكرون الاسلام كانهم يدركون ان الاسلام هو الانجيل المفقود. من هنا فلما رائت مسلموا المسيحين ما حل بهم فخبئوا كتبهم الدينية بشتى الصور ورقة ابن نوفل رحمان اليمامة. وسحبوا الارتباط الاخوي ابني اسرائيل وفرقوا ما بين عربي وعبري وخفيت اللغة السريانية. اذا من الطبيعي ان تظهر كتب الله بمسميات اخرى او الاسم الاصلي له. وحيدت تعاليم ذو نون ذو يزن مداخلة وقالوا هندوسية خوفا من الاحراج وان هندوسية تحمل ذونونية وماذالوا يرمون انفسهم في البحر. واخفيت كنيسة الحب تعايش الحبشة وابعدت حتى عن عرضها اعلانية في حين ان اسقفها قال ان القران وما يمتلكه من كتاب عيسى يتشابه وانه يخرج من مشكاة واحدة والمسكاه عند التوراتين اسم للاله. فلنقل فرضا لجدل ان القران هو الصحف التي فرت من اباطرة روما وحربهم في طمس الهوية الدينية. لذلك خبئت واخرجت بدلالة جعلت الكتثوليك وما يدعون بانهم مسحيين يطيشون يمين ويسار ويخرجون عن الادب ويلطخون النسب قد يكن هم انفسهم من اتهم السبد عيسى ايام امه الاميرة ميرام مريم الحكامة مريم. اليوم تواجه كنيسة روما ادلة كثيرة وتنكرها ك سرجون ببساطة هو موسى وتضع سوال لما التطابق وستفاجئ ان الاحداث حدثت غي بلاد الرافدين والهجرة الى مصر كانت هربا من فرعون دجلة والفرات . والان الكاثولوكية تصف افريقيا هي دار فرعون بل من سرد الاحداث هي من هاجر اليها الاخرون من ارض الرافضين. الرافدين دجل دجلة والفور فورات. ونسبة لسقفهم ينكرون بوذا وتعاليم السند واليابان وينكرون ادثورة السيد جين جينكيز خان سلالة بلجيز حاخام بلقيس خان. هنا تظهر الحقيقية كاملة ان الكتب الموجودة في دار السند والعربي والعبري انها كتب اخفيت من رعاة التيران اتاتوريك توريرور ام توريرور ام بررورو امبراتوري. وحقا انهم تم خداعهم حتى تستمر لعبة دموية البلاط الملكي. وبربرية روما كانها دار عين جالوت عين جلد العينه مطفية كجلد الاعور الدجال . حقا مناطق خارج روما من فاس الى هونك كونك واليابان كلهم على اعتقاد واحد. ولا اجزم لكم بما اراه في الروح وقد تكن ملك للرحمان. لكن ان الرحمن وضع نقاط روحنا ونحن اقرب اليه من حبل الوريد ويمثل الروح. ولكن الله الوهيم الرب سامي وطاهر . اذا غلنعيد دراسة افكار اريوس الجنس الاري باارويسا البرتاستونتية. ونقل كفى خداعا يا من خدعتم اوغسطين.
والى الهرطقة ونحن المسلمون والنجاشي مهرطقون بذعمكم....
ما كتب عن الهرطقة....
ابحث
عدلراقب هذه الصفحةاقرأ بلغة أخرى
هرطقة
الهرطقة ويطلق عليها أيضا الزندقة (بالإنجليزية:heretic) هي تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، و خاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة.
يركز التعريف في هذه المقالة على السياق المسيحي بسبب الخلفية التي نشأت فيها الكلمة، لكن "الهرطقة" تنطبق في سياقات مختلف العقائد، الديني منها و غيره. و في السياق الإسلامي تستخدم الزندقة و"بدعة" للدلالة على المعنى ذاته فيما يتعلق بعقيدة الإسلام و فِرقه.
أصلها و معناهاعدل
الكلمة "هرطقة" من اليونانية αἵρεσις "ايرِسيس" (أصلها من αἱρέομαιι "ايريوماي" بمعنى "يختار")، و هو ما يعني إما اختيارا مغايرا في العقيدة أونحلة من المؤمنين. كان إرنايوس Irenaeuss هو من أعطى الكلمة زخمها المعروفة به حاليا في مؤلفه Contra Haerese "ضد الهرطقات" الذي وصف فيه و فند آراء مناوئيه في بدايات الكنيسة المسيحية، و قد وَصفَ إرنايوس نفسه بأنهأورثودوكسي ("أوروثو" تعني "صحيح" و "دوكسا" تعني عقيدة)، و قد تطور موقفه ليصبح في النهاية الموقف الرسمي للكنيسة المسيحية المبكرة.
لذا فكلمة "هرطقة" ليست وصفا موضوعيا و إنما تنطلق من وجهة نظر من يستخدمها الذي ينتمي إلى جماعة كانت قد اتفقت فيما بينها مسبقا على ما هو "أورثودوكس"، أي صحيح و ملتزم بالأصل، أي أصوليا. فلكي يوجد من يمكن وصفه بالمهرطق فإنه يجب أن يسبقه وجود نظام راسخ من المعتقدات (دوجما) يوصف بأنه أورثودوكسي. و تستخدم كلمة "هرطقة" لوصف أي رؤية لا تتوافق مع الراسخ في أي مجال.
تستخدم لفظة "أورثودكس" في المسيحية الأورثودكسية الشرقية و البروتستنتية و الإسلام (في الكتابات الغربية أساسا) و بعض الفرق اليهودية و بقدر أقل في بعض الديانات الأخرى. كما توصف التنويعات على الفكر الماركسي اللينيني بأنها انحرافات إلى اليمين أو إلى اليسار. و في العلوم يستخدم وصف "هرطقة" على نحو مجازي ساخر.
لا يَصفُ من يُعَدُّون هراطقةً آراءَهم على أنها هرطقات، فمثلا يرى المسيحيون اللاتين الكثوليك أنالبروتسنتية هرطقة، بينما ترى جماعات غير كاثوليكية أن الكاثوليكية هي الردة الكبرى.
و في المقابل فإن من يوصفون بأنهم هراطقة يرون أنفسهم على أنهم إصلاحيون أو مجددون أو أنهم يُنَقُّون العقيدة و يخلصونها مما شابها، أو أن فهمهم لها هو الفهم الأصلي الذي انحرفت عنه الجماعة التي تصف ذاتها بأنها أرثودكسية.
البدع في السياق الدينيعدل
المسيحيةعدل
ظهرت في المسيحية خلال عصورها الأولى آراء متباينة في العقيدة ذهب البعض الآخر إلى ان إنكار لاهوت المسيح وأنه لم يكن إلهاً بل هو مجرد إنسان مخلوق وكان هذا هو الموضوع الذي تم بحثه في مؤتمر نيقية 325 م والذي قرر الوهية يسوع وتم إطلاق مصطلح الهرطقة على كل ماإعتبره الأكثرية خروجا عن ماإعتبرته "تفاسير وتأويلات غير صحيحة لمفهوم آيات الكتاب المقدس الكنسى فكان يعقد بين الحين والآخر اجتماعات تُعرف باسم المجامع لبحث هذه الهرطقات وإصدار الحكم بصددها.[1].وتم معاقبة القس آريوس على اعتقاده ان يسوع نبى ومخلوق وتم معاقبة اتباعه وقتل كل من لديه كتب بذلك وعقدت مؤتمرات القسطنطينية وافسس وعقد في عام 449 المجمع الرابع أو ماسمي مجمع أفسس الثاني الذي تم رفض قراراته من قبل بابا روما ودعى الإمبراطور مرقيانوسوالإمبراطورة بولخيريا لانعقاد هذا المجمع بناء على طلب أسقف روما فتم عقد مجمع خلقيدونية في مدينة خلقيدونية سنة 451 وحضره 3300 أسقفاً (في رواية) و600 أسقف في رواية أخرى.[1]. يعتبر المجمع الرابع ومجمع خلقدونية وفيه رفض بطريرك الكنيسة المصرية راى الطبيعتين ليسوع واصر على رأيه بان يسوع له طبيعة واحده فضربه اصحاب الراى بالطبيعتين بالاحذية وشجوا رأسه ونفوه ورفضت الكنيسة المصرية هذا الاعتداء وبقيت على الرأى بالطبيعة الواحدة وانفصلت عن الرومانية وقالت ان باقى الكنائس مهرطقة أوطاخي قد "دلّس به وخدع آباء المجمع الذين أقرّوا بأرثوذكسيته، وهذه الكنائس هي التي رفضت لاحقاً مجمع خلقيدونية وإن كان آباؤها قد قاموا في ذلك المجمع (خلقيدونية) بالحكم بهرطقة أوطاخي وحرموه، أما الكنائس التي اعترفت بخلقيدونية فتطلق على مجمع إفسس الثاني وترفض كامل نتائجه وتعدّ مجمع خلقيدونية المجمع المسكوني الرابع.[2] وقد أدى نتائج مجمع خلقيدونية إلى انفصال تدريجي لكنائس مصر والحبشة وسوريا وأرمينيا.[3]
مصادر
آخر تعديل تم قبل 8 شهور بواسطة ASammourBot
صفحات ذات صلة
هو مصطلح لاهوتي مسيحي يطلق على السيدة مريم العذراء
المحتوى متاح وفق CC BY-SA 3.0 إن لم يرد خلاف ذلك.
تحليل/ حبيب الله ابكر محمد احمد