كثيرا ما دار النقاش في الاديان ما بين الشر والخير وما يمثل الشر مثل في الشيطان الرجيم .... والخير كل ما يعم على البشرية على خير.
إن الطرح ما هو عدو المخلوقات الأرضية نجد ان الفناء هو العدو الاول الذي نهابه وهذه الفكرة على الرقم من انها حقيقة ثابتة واتية نتجاهلها.
اذا الفناء هو عدو الانسان الاول ولابد انه قادم.
ولكن اذا نظرنا ايضا بعين فاحصة وجدنا ان المملكة الحيوانية والنباتية ايضا يصيبها الفناء فكانما الفناء من طبيعة الوجود الذي نشاهده.
ونجد ان الفناء في بعض انواع المملكة الحيوانية يستفيد منه الاخرون على الرغم من ان كل كائن حي يرفض ان يرجع الى طبيعة العدم. وتذكر الكتب الدينية بان العدم مخلوق الا ان الموت يؤتى به بصورة كبش فيذبح ويقال خلود؟
فلنرجع اغلى اصل كينونتنا في الارض ان كل شيء فيها يؤل الى زوال حسب علم المشاهدة والتجارب التي بينا ايدينا. اذا هل نتقبل الفناء بانه امر واقع علينا لا محال ام نعمل على تجنب الفناء وهل شروطنا الأرضية توفر حياة سرمدية ... يقل علماء الفلك ان الشمس تنضب وان الارض سينتهي وجودها وهي بعد حياةٍ ستصير جامدة معدمة بل هباءً منثورة فالسؤال الذي تجيب كل الديانات السماوية بنعم نعيد طرحه من جديد حياة وقيوم اي حياة ثم موت ثم قيوم اذا ما هي تلك الشروط العلمية التي توفر ان تعود الحياة مرة اخرى. في علم الرياضيات هناك بعد اخر للحساب الا وهو السالب والموجب . وفي علم الموجات وترددها نجد ان هناك نقطة انقلاب الموجة ..... اي ان رحلة العدم والفناء هي نفسها رحلة التشكل من جديد فيزيائيا. من قولي هذا اريد ان يصحح الاخوة الذين الحدوا حساباتهم ان ما ذكرته الاديان هي حقيقة وبمخيلتنا اغلرياضية التي تخرج من اي عواطف روحية نجد ان الكون عندما ينهار فرضيا يجب ان يعود كما كان .... اذا هل الارض التي نعيش عليها هذا اول مرة لكينونتها وصيرورتها ام انها التردد الالف لكونيتها اي لكي انشط خيال العلماء الفيزيائين هل ارضنا التي نعيش عليها هل هي متجددة اي انها انعدمت وصارة طاقة وعندما نقطة انفجار الطاقة من جديد بدئت تشكل نفسها مكررة وجودها الف مرة او لا نعلم. بهذه الفرضية ستصل الى نقطة معينة تمثل الاحداث فيها يومنا هذا وبعدنا الزمني هذا وقد يكتب احدنا نفس ما اكتبه انا وبخيال الخيال العلمي لما لا اكن انا. في بحر السالب والموجب والكميات التخيلية التي هي حقيقة في الوجود. اذا اقل للذين يشتاطنون في بحر العلم ويهاجمون الفكر المبسط للبشرية من اديان واعتقادات ان اعتقاداتهم هذه هي بصورة مبسط ولو اوسعت في حسابيا باستغراق عميق سيقنعونكم بان بعد الفناء اعادة وجود ..... وتلك ما تصفه الاديان.
اكرر سؤالي للعلماء الماديون .... فرضيا يقال ان الكون نشاء من نقطة انفجار..... وانا اقل ان الكون نشاء من نقطة انفجار طاقة وليس انفجار مادة..... وهذا يؤكده الاداين ان الكون من كلمة كن كما في الاسلام وفي المسحية في البدء كانت الكلة...
ونعود لافتراض العلمي الموضوعي هل نفقطة الانفجار هذه اليست تتكرر مرة اخرى .... اذا بفرضية العلم ستكون هناك صورة اخرى لما فيه نحن الان ....
هذه الاية تربط الوجود بوجود السماء والارض
خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (107)
وقد فسرها الاولون بها التفسير وذلك أن العرب إذا أرادت أن تصف الشيء بالدوام أبدًا قالت: هذا دائم دوام السموات والأرض ، بمعنى أنه دائم أبدًا، وكذلك يقولون: " هو باقٍ ما اختلف الليل والنهار ". و " ما سمر ابنا سَمِير "، و " ما لألأت العُفْرُ بأذنابها " يعنون بذلك كله " أبدا ". فخاطبهم جل ثناؤه بما يتعارفون به بينهم فقال: (خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض) ، والمعنى في ذلك: خالدين فيها أبدًا.
ولكن اليست تفسر بالعلاقات العلمية اليوم .... واليست تحتمل ان الكون متجدد متجدد والله اعلم لا علم لي الا ما علمنا ربنا
إن الطرح ما هو عدو المخلوقات الأرضية نجد ان الفناء هو العدو الاول الذي نهابه وهذه الفكرة على الرقم من انها حقيقة ثابتة واتية نتجاهلها.
اذا الفناء هو عدو الانسان الاول ولابد انه قادم.
ولكن اذا نظرنا ايضا بعين فاحصة وجدنا ان المملكة الحيوانية والنباتية ايضا يصيبها الفناء فكانما الفناء من طبيعة الوجود الذي نشاهده.
ونجد ان الفناء في بعض انواع المملكة الحيوانية يستفيد منه الاخرون على الرغم من ان كل كائن حي يرفض ان يرجع الى طبيعة العدم. وتذكر الكتب الدينية بان العدم مخلوق الا ان الموت يؤتى به بصورة كبش فيذبح ويقال خلود؟
فلنرجع اغلى اصل كينونتنا في الارض ان كل شيء فيها يؤل الى زوال حسب علم المشاهدة والتجارب التي بينا ايدينا. اذا هل نتقبل الفناء بانه امر واقع علينا لا محال ام نعمل على تجنب الفناء وهل شروطنا الأرضية توفر حياة سرمدية ... يقل علماء الفلك ان الشمس تنضب وان الارض سينتهي وجودها وهي بعد حياةٍ ستصير جامدة معدمة بل هباءً منثورة فالسؤال الذي تجيب كل الديانات السماوية بنعم نعيد طرحه من جديد حياة وقيوم اي حياة ثم موت ثم قيوم اذا ما هي تلك الشروط العلمية التي توفر ان تعود الحياة مرة اخرى. في علم الرياضيات هناك بعد اخر للحساب الا وهو السالب والموجب . وفي علم الموجات وترددها نجد ان هناك نقطة انقلاب الموجة ..... اي ان رحلة العدم والفناء هي نفسها رحلة التشكل من جديد فيزيائيا. من قولي هذا اريد ان يصحح الاخوة الذين الحدوا حساباتهم ان ما ذكرته الاديان هي حقيقة وبمخيلتنا اغلرياضية التي تخرج من اي عواطف روحية نجد ان الكون عندما ينهار فرضيا يجب ان يعود كما كان .... اذا هل الارض التي نعيش عليها هذا اول مرة لكينونتها وصيرورتها ام انها التردد الالف لكونيتها اي لكي انشط خيال العلماء الفيزيائين هل ارضنا التي نعيش عليها هل هي متجددة اي انها انعدمت وصارة طاقة وعندما نقطة انفجار الطاقة من جديد بدئت تشكل نفسها مكررة وجودها الف مرة او لا نعلم. بهذه الفرضية ستصل الى نقطة معينة تمثل الاحداث فيها يومنا هذا وبعدنا الزمني هذا وقد يكتب احدنا نفس ما اكتبه انا وبخيال الخيال العلمي لما لا اكن انا. في بحر السالب والموجب والكميات التخيلية التي هي حقيقة في الوجود. اذا اقل للذين يشتاطنون في بحر العلم ويهاجمون الفكر المبسط للبشرية من اديان واعتقادات ان اعتقاداتهم هذه هي بصورة مبسط ولو اوسعت في حسابيا باستغراق عميق سيقنعونكم بان بعد الفناء اعادة وجود ..... وتلك ما تصفه الاديان.
اكرر سؤالي للعلماء الماديون .... فرضيا يقال ان الكون نشاء من نقطة انفجار..... وانا اقل ان الكون نشاء من نقطة انفجار طاقة وليس انفجار مادة..... وهذا يؤكده الاداين ان الكون من كلمة كن كما في الاسلام وفي المسحية في البدء كانت الكلة...
ونعود لافتراض العلمي الموضوعي هل نفقطة الانفجار هذه اليست تتكرر مرة اخرى .... اذا بفرضية العلم ستكون هناك صورة اخرى لما فيه نحن الان ....
هذه الاية تربط الوجود بوجود السماء والارض
خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (107)
وقد فسرها الاولون بها التفسير وذلك أن العرب إذا أرادت أن تصف الشيء بالدوام أبدًا قالت: هذا دائم دوام السموات والأرض ، بمعنى أنه دائم أبدًا، وكذلك يقولون: " هو باقٍ ما اختلف الليل والنهار ". و " ما سمر ابنا سَمِير "، و " ما لألأت العُفْرُ بأذنابها " يعنون بذلك كله " أبدا ". فخاطبهم جل ثناؤه بما يتعارفون به بينهم فقال: (خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض) ، والمعنى في ذلك: خالدين فيها أبدًا.
ولكن اليست تفسر بالعلاقات العلمية اليوم .... واليست تحتمل ان الكون متجدد متجدد والله اعلم لا علم لي الا ما علمنا ربنا